اسباب عدم استقرار سوق العقار في مصر و الذيادة المتوقعة 2020
المشكلات التي ادإت الي عد استقرار سوق العقارات
في الواقع تواجة الدولة المصرية مشكلة كبيرة,وهي النمو السكاني الغير المقيد و هو اكبر تحدي تمر بة الدولة المصرية,حيث تقدر نسبة الذيادة في العداد السكاني الي نحو (2مليون) شخص سنويا . وقال الدكتور ايمن اسماعيل رئيس مجلس الادارة و الرائيس التنفيذي لشركة رأس المال الاداري الجديد (NAC) ان معدل النمو السكاني في مصر غير متناسب مع معدل نمو التنمية الحضرية.
حيث ادت طفرة المواليد المستمرة الي ذيادة نسبة الشباب بمتوسط عمر يبلغ (23) سنة مقارنة ب (39) عاما في الولايات المتحدة الامركية و (46) عاما في المانيا, و هو ما نتج علي ارتفاع معدلات الزواج و الطلاق علي حد سوء في المجمعات المصرية.
اسباب عدم استقرار سوق العقارات
2. يتركز سكان مصر في(6%) الي (7%) من جميع المصريين مقيمون بالقاهرة.وفقا لوزارة الاسكان و المرافق و المجتمعات الحاضرية.اكثر من (40%) من السكان العاصمة يعيشون في مستوطنان غير رسمية وفي الواقع تم تصميم القاهرة في الاصل لايوء ما بين (5) الي (6) مليون نسمة انما نجدها اليوم تكتظ بحوالي (20) مليون نسمة. و قد قدرت شركات ابحاث السوق العالمية يورومونيتور انترناشيونال ان عدد سكان القارهرة ينمو بمعدل نصف مليون مما يجعلها اسرع نمو سكاني مقارنة بإي مدينة اخري في العالم العربي و في العالم اجمعة.جهود الدولة و مشروع القاهرة الكبري
و في ظل الجهود التي تقوم بها الدولة للسيطرة علي عدم استقرار سوق العقارات و الذيادة المتوقعة لعام 2020 تتطلع الحكومة الي مشروع القاهرة الكبري , الذي يضم العديد من الخطط لانشاء مدن جديدة , اكبرها العاصمة الادارية و مدينة العالمين الجديدة.
كما نجد ان القاهرة الجديدة و جميع المناطق التي تشملها مثل التجمع الخامس بجميع احياءة كبيت للوطن , النرجسي الجديدة و اللوتس , و اكثر مشاريع مدينة نصر , مدينة الاسماعلية الجديدة علي قناة السويسو مدينة المنصورة الجديدة علي الدالتا من شأن هذة المشاريع بمجرد انتهائها ان تخفف كامل الضغط علي المدن الحضرية وتضاعف المساحة المأهولة الي (14%) بحلول عام (2030)
اهم اسباب تذبذب سوق العقارت و الذيادة المتوقعة 2020
ونجد كذالك من اهم اسباب عدم استقرار سوق العقارات و التذبذب الحادث بة و الذيادة المتوقعة لعام (2020) هو ضعف
التمويل العقاري و انخفاض القدرة الشرائية للمواطن المصري الذي ينتمي الي الطبقة البسيطة المشكلة لاغلب النجتمع المصري
الذي وجد نفسة وسط مشاري ضخمة التي تحمل في طايتها جميع مطالب الحياة المرفهة من مرافق عامة و تصميم فاخر و مساحة شقق كبيرة و .....الغ , في حين يقف مكتوف الايدي امام الاسعار المتزايدة بشكل كبير يوما بعد يوم .رغم تسهيلات الدفع و التمديد الاقساط الي مدة تترواح من بين (3) الي (5) سنوات الي ان الاسعار تبقي بعيدة دائما عن متناول الايدي.
التمويل العقاري و انخفاض القدرة الشرائية للمواطن المصري الذي ينتمي الي الطبقة البسيطة المشكلة لاغلب النجتمع المصري
الذي وجد نفسة وسط مشاري ضخمة التي تحمل في طايتها جميع مطالب الحياة المرفهة من مرافق عامة و تصميم فاخر و مساحة شقق كبيرة و .....الغ , في حين يقف مكتوف الايدي امام الاسعار المتزايدة بشكل كبير يوما بعد يوم .رغم تسهيلات الدفع و التمديد الاقساط الي مدة تترواح من بين (3) الي (5) سنوات الي ان الاسعار تبقي بعيدة دائما عن متناول الايدي.